مشاهدة النسخة كاملة : الليلة السابعة من رمضان


عجلت اليك ربى لترضى
07-08-2011, 12:20 AM
http://www.back4allah.com/photo/cards/rmdan2/7.jpg

كم أن الله عز وجل رحيم بنا
فها هو صيامك تام بإذن الله
إن أكلت أو شربت ناسيا




http://www.back4allah.com/photo/fwasel/wqfat.gif



آية اليوم :

{وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِباً وَلَهْواً وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ }الأنعام70

(وذر) اترك
(تبسل نفس) تسلم إلى الهلاك
(تعدل كل عدل) تفد كل فداء
تفسير الجلالين
وجاء في التفسير الميسر:
واترك -أيها الرسول- هؤلاء المشركين الذين جعلوا دين الإسلام لعبًا ولهوًا; مستهزئين بآيات الله تعالى, وغرَّتهم الحياة الدنيا بزينتها, وذكّر بالقرآن هؤلاء المشركين وغيرهم; كي لا ترتهن نفس بذنوبها وكفرها بربها, ليس لها غير الله ناصر ينصرها, فينقذها من عذاب, ولا شافع يشفع لها عنده, وإن تَفْتَدِ بأي فداء لا يُقْبَل منها. أولئك الذين ارتُهِنوا بذنوبهم, لهم في النار شراب شديد الحرارة وعذاب موجع; بسبب كفرهم بالله تعالى ورسوله محمَّد صلى الله عليه وسلم وبدين الإسلام

لا تنسوا قراءة الجزء السابع من القرآن الكريم

Mr. Hatem Ahmed
16-10-2014, 11:03 AM
جزاك الله خيراً

وبارك فيك