مشاهدة النسخة كاملة : ( الا حياء الاموات ) قصه مرعبه من تالفى


مريم عمر عادل
30-08-2010, 10:20 PM
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

القصه

الاحياء الاموات

الحلقه الاولى ...........( اين انا )

فى هذا العالم فى هذه الساعه فى هذا المكان نعم انها فى هذا المكان فى احدى غرف هذه المشفى انها الغرفه الخاصه بتشريح مع بقيت الموتى نعم تلك الغرفه المظلمه نعم انها مستلقيه على نقاله من الحديد الصدء مغمضتا الاجفان تركتا شعرها القاتم السواد تدلا خصلاته بطريقه غجريه يلتف جسدها الصعيف بقماشا ابيض مضيء هو الشىء الوحيد المضيء فى هذه الغرفه المعتمه و وجهها المضئ كنورفى الصباح لكنه شاحبا نعم انها ميته و فجاه فتحت عينها العسليتان نظرت حولها فى صمت الموتى ر شيء غير الموتى فى كل جانب فى مكان شعرت بخوف والزعر يتسرب الى جسدها نهضت فى ضعر تحدق فى ما حولها
- يالهى اين ان
اصبها الضعر واخذت تصرخ بهستريه و الدموع تكاد تنذرف من عنيها
- يالهى يالهى اين انا اخرجونى من هنا اخرجونى من هنا




ياترى من هذه الفتاه و ماذا اتى بها هنا؟
هل هى ميته بفعل ام انها عادة الى الحياه بصوره اخرى ؟





انا اسفه ان الحلقه كانت قصيره لئنى كونت مستعجله بس اذا عجبتكو انا حكملها و انشاء الله الجايه اطول بكتييير بس بعد الردود المشجعه الاول و الحلقه الجايه قريب جدا حنزلها

بصراحه ايه رئيكو فى ايت انتقضات و انا مش حزعل

جيلان94
30-08-2010, 10:26 PM
حكاية مشوقة جداااااااااااااااااا
بس ياريت باقي الحلقات بسرعه

مريم عمر عادل
30-08-2010, 11:04 PM
حكاية مشوقة جداااااااااااااااااا
بس ياريت باقي الحلقات بسرعه




حاضر يا اموره بكرا بظبط ححطحها علشان خاطرك

مسلمة متفائلة
30-08-2010, 11:43 PM
لا جميلة بجد

بس الافضل كنتى تضعيها فى قسم ابداعات الاعضاء

لان هناك فى ناس هيقولوا لك ان كان فى اخطاء او كده

و الحكاية جميلة و مستنين الباقى باذن الله..

بارك الله فيكِ

مريم عمر عادل
31-08-2010, 01:38 PM
الحلقه الثانيه ..........( الحادث )
فى هذا العالم فى هذه الساعه فى هذا المكان نعم انها فى هذا المكان فى احدى غرف هذه المشفى انها الغرفه الخاصه بتشريح مع بقيت الموتى نعم تلك الغرفه المظلمه انها مستلقيه على نقاله من الحديد الصدء مغمضتا الاجفان تركتا شعرها القاتم السواد تدلا خصلاته بطريقه غجريه يلتف جسدها الصعيف بقماشا ابيض مضيء هو الشىء الوحيد المضيء فى هذه الغرفه المعتمه و وجهها المضئ كنور الصباح لكنه شاحبا نعم انها ميته و فجاه فتحت عينها العسليتان نظرت حولها فى صمت الموتى لا شيء غير الموتى فى كل جانب فى كل مكان شعرت بخوف والزعر يتسرب الى جسدها نهضت فى ضعر تحدق فى ما حولها - يالهى اين انا اصبها الضعر واخذت تصرخ بهستريه و الدموع تكاد تنذرف من عنيها - يالهى يالهى اين انا اخرجونى من هنا اخرجونى من هنا ظلت تبكى و تصرخ بطريقه هستيريه فتره ليست بطويله حتى سقطت ارضا فى حالة اغماء من هول الصدمه ( ليندا ......ليندا ....ليندا عزيزتى استيقظى عزيزتى ) دخلت تلك الكلمات اذونا الفتاه ذات الشعر الاسود انه صوت انثوى تحمل نبرات صوته الكثير من الحزن و الفرح فى آن واحد انه صوت مئلوف بنسبه اليها نعم لقد سمعته من قبل فتحت عينها بهدوء لتجد اممها امراءه عجوز لكنها تحمل لمستا من الجمال والشباب تتساقاط دموعها على وجينتها المحمرتين و ترتدى ستره سوادءارتسمت على وجهها ابتسامه لطيفه عندما رائتها تفتح عينها وهمت عليها بالاحضان و القبلات قائلاتا و بنبرت بكاء حاد و الدموع تنذرف من عينها الزرقوتان
-اه عزيزتى ليندا لقداشتقت اليكى كثيرا اشتقت اليكى كثيرا نطقت كلمتها الاخيره ليزداد بكئها و هى لاذالة تحتضن ليندا بين ذرعيها بكل حنان نهضت ليندا و ملامح الاستغراب تعلو وجهها الرقيق لتقول - ماذا هناك ياامى تركتها من بين ذرعيها لتنظر الى وجهها الرقيق الهادء بسعاده بالغه وتقول وهى تتامل وجهها الجميل - حمدا ل لله على نجاتك ليندا باستغراب بالغ - نجاتى نجاتى من ماذا - من الموت ياعزيزتى حمدا ل لله نطقت كلمتها الاخيره ليمرعلى ليندا ما حدث قبل ان يغما عليها كشريط فيديو يكرر نفسه المشرحه جثث الموتى الغرفه المظلمه وهى تحاول مقاومة عدم تذكره لتشعر بالرعب يتسرب مرتا اخرى الى جسدها الهزيل والقشعريره تملئ جسدها لتقول بكلمات عشوائيه ونبرات صوت يملئها الخوف -انا ..ال...المشرحه ...و...و..الموتى.....الغرفه الام محاولتا تهدئها قئلاتا بصوت حنون ودافئ - لا تخفى عزيزتى لا تخفى سرعان ما ادركت ليندا ان خوفها لا مبرر له عندما نظرت حولها و و جدت انها فى منزلها الدافئ و نظرت الى وجه امها الحنون و ادركت ان ماحدث قد صار جزءا من الماضى ولا يمكن ان يعود ابدا لتقول و الاطمئنينه قد تسللت الى قلبها - اعنى انى قد استيقظت فى المشرحه ثم اضافت محاولاتا اقناع نفسها بان ما حدث قد يكون حلما - ربما قد يكون حلما نعم انه حلم وانا قد استيقظت للتو - لا عزيزتى لم يكون حلما . الا تتذكرين اى شئ عن الحادث - الحادث ايت حادث - الاتتذكرين ايت شئ الحادث غرفة العمليات ايت شئ اغمضت ليندا عينها العسليتان فى هدوء محاولاتا تذكر اي شئ نعم انها بدات تتذكرشيئا ما فتاه ذات شعر اسود مستلقيه على الارض نعم هناك سياره محطمه بجورها هناك اناس كثيرون حولها يحاول احدهم ان يقظها وهو يقول "انستى انستى هل تسمعيننى " ليقول احدهم بصوته الجشء " لقد ماتت " تكررت جملته الاخيره كثيرا فى عقل ليندا لقد بدا كل شئ مشوشا غير واضحا فتحت ليندا عينها البريئتان لتسقط منها دمعه وهى تقول -هل يعنى ذالك اننى ميته
هل صارت ليندا سبحا طيفا عاد بعد الموت ؟ هل هى مجرد فتاه نجت من الموت ام ان القدر يخبءالكثير من الاسرار ؟
ماذا سوف يحدث بعد ذلك ؟

مريم عمر عادل
31-08-2010, 02:19 PM
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الشاعر/محمد علي
31-08-2010, 02:45 PM
نصوص شيقة ولكن تحتاج لبعض المراجعات النحوية

LoOoLy El Treikawya
31-08-2010, 03:34 PM
تسلم الايادى :)

مريم عمر عادل
31-08-2010, 08:28 PM
نصوص شيقة ولكن تحتاج لبعض المراجعات النحوية





اسعدنى مرورك العطر :)و حاضر ححاول اخد بالى من الاخطاء الاملائيه معلش اصل انا بكتب بسرعه :blush:و ما بخدش بالى

مريم عمر عادل
31-08-2010, 08:30 PM
تسلم الايادى :)




شكرا على مرورك العطر واتمنى تكون القصه عجبتك:)

LoOoLy El Treikawya
31-08-2010, 08:35 PM
عجبتنى بس واضح انى مش هنام بالليل ههههههههههههه

مريم عمر عادل
01-09-2010, 02:40 PM
ارجو التثبيت

ضياء الدين سعيد
01-09-2010, 04:39 PM
فى إنتظار المزيد
من التشويق ونرجو زياده محتوى الفصل
تقبلى كل تحياتى

عامر سمير
01-09-2010, 05:01 PM
ايه جو الرعب ده

ههههههههههههههههههههههه

مريم عمر عادل
01-09-2010, 08:03 PM
فى إنتظار المزيد
من التشويق ونرجو زياده محتوى الفصل
تقبلى كل تحياتى




شكرا ليك و حاضر الحلقه الجايه حتكون اطول باذن الله و اتمنى ان القصه تكون عجبتك:)

مريم عمر عادل
01-09-2010, 08:05 PM
ايه جو الرعب ده

ههههههههههههههههههههههه





انتوا ليسه شفتوا حاجه هههههههههههه شكرا على مررك العطر

مريم عمر عادل
01-09-2010, 08:25 PM
الحلقه الثالثه ...............(عوت الى حياتى الطبيعيه )

ليقول احدهم بصوته الجشء " لقد ماتت " تكررت جملته الاخيره كثيرا فى عقل ليندا لقد بدا كل شئ مشوشا غير واضحا فتحت ليندا عينها البريئتان لتسقط منها دمعه وهى تقول "هل يعنى ذالك اننى ميته الام بصوتها الحنون الهادء الذى يشعر ليندا بالامان و الطمئنينه "لا يا عزيزتى كل ما فى الامر انك استضمتى بسيارتك فى احدى السيارات امامك و قد نقلك اناس الى المشفى و اتصلو بى من خلال هاتفك الخلوي و عندما وصلت وجدتكى داخل غرفة العمليات الان حالتك كانت خطره للغايه و لم يمضى وقتا طويل حتى خرجت الممرضه لتقول لى ان قد متي " صمتت للحظات لتترك لدموعها الحريه فى السقوط عندما تذكرت تلك اللحضات الصعبه لتكمل مرتا اخرى بصوت فى نبرات بكاء حاده "انتظرنا بعد ذلك ان يصرح لنا بدفن لكن اتصلو بى ليقولوا لى انك قد استيقظتى فى المشرحه و انك مزلتى حيه " نطقت جملتها الاخير بنبرات بكاء حاده جدا لكن ليندا كانت غارقه فى تفكيره فى كلام امها و جميع الاحداث التى وقعت و هى تنظر الى الاسفل محاولتا فهم ما يحدث لتقول باستغراب بالغ فيه مسحه من الهدوء "ماذا يعنى ذالك " لكن الام كانت لا تريد التحدث فى الموضوع اكثر من ذالك و تذكر تلك اللحضات الحزينه و ان كل ما يهمها الان هو ان ليندا لازالت على قيد الحياه و تجلس معها لتقول محاولتا انهاء الحديث فى الموضوع وهى تمسح دموعها "لا يهم كل ذالك الان المهم انك على قيد الحياه لبد انك بحاجه الى الراحه الان سوف اتركك لترتاحى قليلا " انهت كلمها لتقبل ليندا فى جبينها بكل حنان و تخرج لتترك لها المجال لترتاح كانت ليندا تفكر فى كلام امها لتقول فى نفسها ( امى لديها حق يجب ان ارتاح قليلا لا يهم كل ذالك ) اتجهت ليندا الى خزنتها و هى مقتنعه بكلام امها تمامن لتاخذ منها قميصا احمر كلون و جينتيها الرقيقتين وسرولان اسود كلون شعرها الجميل و تدخل الحمام الذى بغرفتها لتاخذ حماما ساخنا وتخلد الى النوم و فى صباح اليوم التالى اخترقت اشعت الشمس غرفت ليندا المليئه بالالوان الزاهيه و المبهجه لتاخذ اشعت الشمس طريقها الى وجه ليندا الرقيق و الهادء لتمنعها من النوم لتفتح ليندا عينها البريئتان بئنزعاج و تستيقظ و تقف من على سريرها و تشد قمتها وترفع يدها الى الاعلى بتثائب وكسل و تذهب الى الحمام التغسل وجهها وتنزل الى الطابق السفلى حيث وجدت امها (ماغى ) منهكتا فى تحضير طعام الافطار لكنها عندما لحضت وجود ليندا نظرت اليها و ابتسمت ابتسامه لطيفه قائلاتا "صباح الخيرصغيرتى " همت ليندا بان تقول لها ( صباح الخير امى ) لكن سبقها صوت جرس المنزل لتطلب منها امها ماغى ان تفتح الباب لتقول بابتسامه رقيقه
"حاضر امى"
و ذهبت لتفتح الباب فتحت الباب لتجد رجلا يرتدى البذه الرسميه و يرفع فى وجهها البطاقه الشخصيه قائلا فى صرامه "المحقق مارك كاندى من شرطه المباحث الجينائيه"
ماذا يريد المحقق من ليندا ؟ هل سوف ينتهى الموضوع عند هذا الحد اما الكثير من الاحداث تنتظر ليندا ؟
ماذا سوف تفعل ليندا مع المحقق ؟

بصراحه فى ايت انتقاضات و الحلقه كده طويله ولا اطولها اكتر و ياريت الى يرد يجاوب على الاسئله الى بالاحمر و يقول توقعاته

تحتى

مريم عمر عادل
02-09-2010, 09:05 PM
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

LoOoLy El Treikawya
02-09-2010, 09:15 PM
القصة مشوقة جدا جدااااااااا

حاسة انى بسمع فيلم أجنبى مثير ومتخيلة الاحداث قدام عينى



ماذا يريد المحقق من ليندا ؟ هل سوف ينتهى الموضوع عند هذا الحد اما الكثير من الاحداث تنتظر ليندا ؟



متهيألى كدة ان فى حاجة حصلت فى المشرحة بعد ما ليندا فاقت والمحقق هيستجوبها عنها بس اى الحاجة دى الله علم

والموضوع مش هينتهى طبعا وهتستمر الاحداث حوله


ماذا سوف تفعل ليندا مع المحقق ؟


هتحكى اللى حصل معاها وتستمر معاه فى البحث لان الموضوع هيسبب ليها إثارة

بس يا ريت باقى الحلقات ينزل بسرعة لانها مشوقة اوى

LoOoLy El Treikawya
02-09-2010, 09:16 PM
آه يا ريت كمان وانتى بتكتبى بسرعة بتحصل أخطاء املائية يا ريت تتفاديها

مريم عمر عادل
02-09-2010, 10:17 PM
آه يا ريت كمان وانتى بتكتبى بسرعة بتحصل أخطاء املائية يا ريت تتفاديها






من عينيا متتصورش اعجابك بقصه اسعدنى اد ايه انا حقوم تلوقتى اكملها واسفه اذى ا تاخرت فى الحلقه دى شويه و هى كده طويله ولا اطولها اكتر

LoOoLy El Treikawya
02-09-2010, 11:09 PM
شوفى يا مريم مش هقولك طويلة او قصيرة

انتى كاتبة القصة وانتى أدرى متى تتوقفى ومتى تستمرى

وانا معاكى فى كل الاحوال ومتابعة

وهى مشوقة اوى بجد وجميلة

اصل انا اساسا بحب اوى الافلام الرعب مع انى بعدها بخاف ادخل اوضتى لوحدى :d

منتظرة الباقى :)

eng--zako
03-09-2010, 05:28 AM
بجد القصة في غاية التشويق..... تسلم ايدك ..... و ننتظر البقية

مريم عمر عادل
03-09-2010, 10:21 PM
الحلقه الرابعه .......( بفعل فاعل )

ارتبكت ليندا و لم تعرف ماذا تقول الانها فى الواقع زياره غير متوقعه و خصوصا من رجل شرطه الان ليندا وحيدت ولديها و قد مات ولدها وهى فى سنا صغيره وهى ليست معتاده على رؤية رجال الشرطه فى العاده لتقول بئرتباك بالغ و قد تناثرت الكلمات من عقلها " تت.....ت...تفضل " دخل المحقق مارك بعد ان ادخل بطاقته الشخصيه فى جيب سترته السوداء لقد بدا المحقق مارك طويل القامه عريض المنكبين وسيما و انيقا لدرجه كبيره فى العشرينيات تاركا شعره الاشقر الناعم يغطى وجهه الذى تتضح فيه علامات الصرامه و الجديه لدرجه مبالغ فيها بطريقه مريبه منما جعل الشعور بالقلق لدى ليندا يزداد دخل المحقق مارك لتشير له ليندا بيدها برتباك نحو اريكه بنيه ليجلس جلس المحقق مارك على الاريكه بنفس بروده وجديته بينما جلست ليندا على كرسى الاريكه التى امامه و مازال الارتباك يبدو على وجهها واضحا بينما لاحضت امها ماغى وجود المحقق مارك ليبدو الاستغراب على وجهها لتقول باستغراب بالغ و هى توجه نظرها نحو المحقق مارك " من هذا يا ليندا" نظرت اليها ليندا لتقول بنبرات فيها مسحه من الارتباك " انه محقق يدعى مارك ياامى " تركت السيده ماغى ما فى يدها من اطباق تقوم بغسلها لتتجه نحوهما حاملاتا منشفه حمراء صغيره تمسح بها يدها المبتله و هى لاتزال توجه نظرها نحو المحقق مارك لتقول بستغراب " مرحبا " وقف المحقق مارك فور رئيته السيده ماغى و انحنى قائلا "المحقق مارك كاندى يا سيدتى المحترمه اسف على الازعاج"لتقول له بكل لطف " لاعليك لكن ماذا كنت تريد تفضل " جلس المحقق مارك بعد ان جلست السيده ماغى احترما لها ليقول بنفس صرامته و جديته التى تتضح على وجهه ايضا " لا تقلقى يا سيدتى ما من شئ يقلق لكنى جئت اليوم لاخذ اقوال الانسه ليندا " تبادلاتا الاثنان النظرات بسرعه لتقول ليندا موجهتا كلامها للمحقق مارك بئستغراب بالغ " اقوالى فى ماذا " المحقق مارك بنفس لهجته المعتاده " اسف لم اشرح لكم الموضوع هناك شكوك حول ان حادث انقلاب سيارة الانسه ليندا بفعل فاعل " تبادلا النظرات بسرعه مره اخرى و حل صمت ثقيل على المكان قطعه صوت المحقق مارك و هو يقول بصوته الجشء الذى فيه مسحه من الجاذبيه موجها كلامه الى ليندا "هل تشكين فى احد معين يا انسه ليندا " كانت ليندا مشوشه الافكار انها لم تخرج من صدمة موتها حتى تدخل فى صدمة ان احدا حاول ***ها كانت غارقتا فى التفكير لكنها سرعان ما عادت الى عالم الواقع لتقول " لا لا اشك فى احد " وقف المحقق مارك و هو يقول " حسنا اذا سوف تظهر التحقيقات المشتبه به اسف انا مطر الى ان اغادر الان لدى عمل كثير " ذهب المحقق مارك وركب سيارته بعد ان شكرته السيده ماغى حتى توقفت السياره فجاه امام مبنى ضخم هو المشفى الذى كانت ليندا فيه ليدخل و يصعد الى الطابق الثانى حيث كان هناك زميله المحقق كارل يجرى تحقيقا مع احد المرضى حول قضية محاولة اغتياله عندما انها التحقيق لقا زميله المحقق مارك وذهبوا الى الاستراحه الخاصه بمشفى لتناول كوب قهوه قبل الذهاب الى العمل و هى كانت فكرت المحقق كارل فى الحقيقه عندما قال مارك لكارل " غريبه قصة تلك الفتاه " كارل و هو يشرب القهوه " و ما الغريب فى ذالك " مارك " غريب ان يموت الشخص ثم يمنح الحياه مرتا اخرى " ثم صمت قيليلا ليكمل بصوت منخفض و كائنه يحدث نفسه " و غريبه تلك الفتاه لكنها جميله " لينظر اليه كارل من تحت نظارته السوداء بتعجب " هذه اول مره اراك فيها معجبا بفتاه ترا ماذا فعلت بك هذه الجميله " قال المحقق مارك بستنكار " انا معجب بها لا من قال لك هذا الكلام الفارغ " كارل بلهجه سخريه " العصفوره "

ماذا سوف يحدث بعد ذالك مع ليندا من احداث مثيره ؟

و هل سوف يصبح المحقق مارك احدى قصص ليندا المليئه بغرابه ؟

هل حاول احد *** ليندا فعلا ؟ و ما علاقته بليندا ؟

مريم عمر عادل
03-09-2010, 10:23 PM
اسفه على التاخير حقوكو عليا و شكرا جدا جدا على الردود المشجعه دى بجد

مريم عمر عادل
03-09-2010, 10:26 PM
شوفى يا مريم مش هقولك طويلة او قصيرة

انتى كاتبة القصة وانتى أدرى متى تتوقفى ومتى تستمرى

وانا معاكى فى كل الاحوال ومتابعة

وهى مشوقة اوى بجد وجميلة

اصل انا اساسا بحب اوى الافلام الرعب مع انى بعدها بخاف ادخل اوضتى لوحدى :d

منتظرة الباقى :)



متشكره بجد و فعلا و من غير زعل من اي عضو تانى انت الوحيد الى رافع معنوياتى ديما :078111rg3:

ضياء الدين سعيد
04-09-2010, 04:32 AM
دام إبداعك يا فنانه
فلا تشوقينا أكثر من ذلك
فأنا أعشق تلك القصص التى تجذبنى تجاهها

فى إنتظار التالى


لكى كل تحياتى

LoOoLy El Treikawya
04-09-2010, 07:35 PM
متشكره بجد و فعلا و من غير زعل من اي عضو تانى انت الوحيد الى رافع معنوياتى ديما :078111rg3:



تسلميلى يا ليندا

بجد انتى اللى قصتك جميلة ومثيرة وتستاهل



أجاوب بقى الاسئلة الجديدة




ماذا سوف يحدث بعد ذالك مع ليندا من احداث مثيره ؟
هتكتشف ان فعلا فيه حد بيطاردها



و هل سوف يصبح المحقق مارك احدى قصص ليندا المليئه بغرابه ؟

جدا .. هيبقى المحقق مارك احد ابطال القصة دى وهيفضل مكمل معانا للنهاية



هل حاول احد *** ليندا فعلا ؟ و ما علاقته بليندا ؟

آه لكن مقدرش اعرف بقى اى علاقته بليندا .. كفايا تخيلات انا كدة هألف القصة انا :d




ومنتظرة الباقى ان شاء الله :)

مريم عمر عادل
05-09-2010, 10:42 PM
الحلقه الخامسه ..........( صوره تقربيه)
قال المحقق مارك بستنكار " انا معجب بها لا من قال لك هذا الكلام الفارغ " كارل بلهجه سخريه " العصفوره " مارك و قد عاد الى لهجته الصارمه " دعك من المزاح الان و دعنا نذهب الى العمل لدينا عمل كثير اليوم " كارل " حسنا" و خرجا من الاستراحه ليركبا الاثنان سياره الشرطه الخاصه بمارك متوجهين الى مركز الشرطه بينما كانت ليندا جلستا على الكرسي امام المراه فى غرفتها الصغيره تمشط شعرها الناعم فى هدوء غارقتا فى التفكير تقول فى نفسها بنوع من الدهشه الهادءه ( ياترى من يحاول ***ى انا لم افعل شيئا لاحد ) ليقطع تفكيرها صوت طرق باب الغرفه لتقول بصوتها الجميل الهادء" ادخل " لتدخل امها السيده ماغى و تغلق الباب خلفها بلطف كاعدتها فهي دائما ما تتصرف بلطف ولاباقه لتذهب و تجلس على السرير خلف ليندا و قريبا جدا منها وتقول بلطف و هدوء " مابك صغيرتى مشغولاتا البال على غير عادتك "التفتت اليها ليندا لتقول بهدوء " افكر فى من حاول ***ى " اقتربت منها امها السيده ماغى لتضع يدها علي شعر ليندا الناعم بلطف و تمسح عليه قائلاتا بنفس نبرتها الطيفه السابقه " لا تشغلى بالك بهذه الامور يا عزيزتى سوف يصلون اليه فاالمحقق مارك يبدو شابا لطيفا جدا وذكيا " ليندا مظهرتا انها لم تسمع شئ " هه لا يهمنى ان يكون ذكيا ام لا " الام مدعبتا لها " حقا "ضحكت ليندا ضحكه اصدرت نغما مسيقيا رائعا فى ارجاء الغرفه فهى تعلم انها يهمها الامر جدا فى تلك الاوقات كان المحقق مارك مع زميله كارل فى مكتبهما الخاصه فى مركز الشرطه كان كارل يتكء على كرسيه وضعا رجلاه الاثنان فوق حافت مكتب بستهتار كاعادته بينما كان مارك جالسا على حافت مكتبه يحتسى كوبا من القهوه فى هدوء صارم كما يفعل دائما ليقطع ذلك الهدوء قائلا "لم تقول لى يا كارل هل وجدت ايت معلومات عن قضيه تلك الفتاه " كارل " نعم بعد المبحثات و استجواب كل من شهد الحادث اصتخلاصنا الاتى" فتح درج مكتبه ليخرج منه مستند غلافه اسود ليمده الى مارك اخذه مارك و فتحه ليقرئه بتمعن كان المستند يحمل اقوال شهود عيان عن موصفات السياره و قائد السياره التى صدمت ليندا و اقوال ممرضات المشفى التى كانت به و تقرير المشفى عن ايصبات ليندا ليجذبه قول احد شهود العيان عن موصفات القاتل حيث قال " كان كبيرا فى السن اشيب الشعر فى مطلع الخمسينيات اصدتم بسياره ثم جرى بسرعه اعتقد انها كانت مقصوده الان السياره كانت بدون ارقام كانت السياره سوداء فور باى فور " ليقول موجهن كلامه لكارل " اليس من الغريب ان يكون القاتل كبيرا فى السن " كارل " غريبا فعلا " ثم استقام فى جلسته لتقول لمارك " سوف تجد صوره تقربيه مرسومه للقاتل رسمها الرسام الخاص بالمركز من موصفات بعض شهود العيان الاذين شاهدو القاتل "ادقق المحقق مارك النظر فى المستند ثم قال لكارل " لما لم تاخذو اقوال الفتاه المجنى عليها " كارل " كان عليك انت ان تاخذها " مارك " حسنا " قلها ثم واقف واخذ نظراته و مقتنياته من اوراق و اقلام كارل بستغراب " الى اين " مارك و هو يتجه نحو الباب " سوف اذهب لاخذ اقولها " كارل و هو يرفع صوته ليسمع مارك الذى سار فى الممر " ابهاذه السرعه " مارك بصوت عالا ليسمعه كارل الذى يفصل بينهما بعض امتار " خير البر عاجله يا رجل " جلس كارل بستقامه على كرسيه ليقول فى نفسه ( خير البر عاجله ها ام انك تريد رئيتها يا مارك ) فى هذه الاثناء كانت ليندا ذاهبتا بسرعه لتفتح الباب الذى استمر فى الطرق لمده طويله فتحت الباب لتجد وجه المحقق مارك الصارم الذى يمتاز بجديه اممها لتنظر اليه قليلا باسبهلال لكنها سرعان ما عادت الى عالم الواقع لتقول " اسفه لكن اعتقد اننى قد رئيتك قبل ذالك اعتقد انك المحقق مارك كاندى اليس كذلك " ليقول بنفس صارمته و جديته المعرفه " نعم انستى " ليندا " ت... تفضل" دخل المحقق مارك ليجلس فى نفس المكان الذى جلس فيه من قبل بينما فعلات ليندا بلمثل و جلست فى نفس مكنها السابق فضل المحقق مارك ان يدخل فى الموضوع مباشرتا و بدون ايت مقدمات فهو دئما هكذا ليقول " لقد اتيت لاخذ اقولك " واخرج من جيب سترته السوداء كاالعاده فهو يفضل ارتداء الاسود دئما فهو يتمشى مع شخصيته الكائيبه و الصارمه اخرج دفتر صغير وقلم ثم قال " سوف اسئل وانتى تجيبى هل فهمتى " اصاب ليندا الدهشه و القلق من طريقة معاملته الجامده الصارمه لتجيب بتردد" ن..ن..نعم " استعد المحقق مارك ليسجل كل كلمه سوف تقولها ليندا فى دفتره الخاص ليقول بنفس طريقته المعتاده " هل تتهمين احد ؟" ليندا " لا " المحقق مارك " هل تتذكرين ايت شئ عن الحادث ؟ " ليندا " لا " المحقق مارك بلهجه سخريه ممزوجه بغضب " حسنا سوف اقدم لهم ورقه اقوالك فارغه " ليندا ببرائتها المعتاده " و ما ذنبى انا " سرعان ما عاد المحقق مارك الى بروده و صارمته السابقه ليخرج من الجيب الداخلى لسترته الورقه التى عليها الرسمه التقربيه للقاتل ليمدها الى ليندا قائلا " هل تعرفين هذا الشخص " امسكت ليندا بى الورقه لتدقق النظر فيها بامعان

هل سوف تتعرف ليندا على القاتل ام لا ؟

لما يعطى المحقق مارك كل هذا الاهتمام لليندا ؟

هل سوف يقبض على القاتل و ينتهى كل شئ اما ان هذا بدايه لسرد و استرجاع ملافات مثيره من الماضى ؟

مريم عمر عادل
05-09-2010, 10:45 PM
اسفه على التاخير بس الكمبيتر كان معطل

LoOoLy El Treikawya
06-09-2010, 01:50 PM
لاءاااااااا انا كدة اتغظت

يعنى هى طلعت تعرف الراجل دة ولا لاء

على العموم منتظرة الحلقة الجاية وتسلمى يا مريم

مريم عمر عادل
15-09-2010, 05:48 PM
الحلقه السادسه ..........( ربا صدفتا خير من الف ميعاد )



سرعان ما عاد المحقق مارك الى بروده و صارمته السابقه ليخرج من الجيب الداخلى لسترته الورقه التى عليها الرسمه التقربيه للقاتل ليمدها الى ليندا قائلا " هل تعرفين هذا الشخص " امسكت ليندا باالورقه لتدقق النظر فيها بامعان ثم تقول بهدوء "لا لا اعرفه ياسيدى "المحقق مارك "هل انتى متاكده " ليندا " نعم " وقف المحقق مارك واعاد الصوره الى جيبه ليقول " حسنا يجب ان تمرى علينا فى المركز لتتابعى التحقيقات " وقفت ليندا هى الاخره لتقول "حسنا سيدى " ثم ذهب المحقق مارك ليركب سيارته الخاصه بعد ان شكرته ليندا بينما ذهبت ليندا لتغير ملابسها وتركب سيارتها هى الاخره كان المحقق مارك يسير فى طريقه عائدا الى مركز الشرطه يبنما ظهرت امامه اشاره المرور الحمراء وقف ينتظر ان تفتح الاشاره ليغرق فى التفكير فى ليندا و كم هى تبدو جميله ليقول فى نفسه (ماهذا الهراء هل سوف تعجب بها يامارك هل سوف تترك نفسك عرضه لهذه التفهات )بينما كان المحقق مارك يصارع مشاعره اتجاه ليندا اصطدمت سياره بسيارته من الخلف كان الاصتدام قويا لدرجة ان المحقق مارك اصدم براسه فى لوحة القياده و جرح المحقق مارك و الغضب ودماء يتملاكان وجهه الصارم " من الغبي الذى تجرا و فعل ذلك معى " انها كلامته ليفتح باب سيارته بمنتهى الغضب وينظر خلفه نحو السياره التى اصتدمت بسيارته استعدادا للعراك ليجد فتاه بيضاء فاتنه شعرها الاسود الطويل تتطاير خصلاته فى الهواء بجاذبيه تنظر الى مارك و يبدو على وجهها الارتباك منما فعلته لتبدو على وجه المحقق مارك الدهشه وهو يقول " الانسه ليندا " هدئت ليندا قليلا عندما عرفت ان قائد السياره هو المحقق مارك فاربما يسامحها على مافعلته فهو يعرفها اتجه المحقق مارك نحوها فى خطوات بطيئه و قد نسى الم الجرح الذى فى راسه و يقول " انستى أ......" لم تدعه ليندا يكمل كلمته لتقول معتذرتا بسرعه " انا اسفه اسفه جدا لم اعرف انك من بسياره " ابتسم مارك بلطف قائلا " لا عليكى لم كل هذا الاعتذار " ليندا ببرائه " هل هذا يعنى انك لست غضبا منى " المحقق مارك بنفس ابتسامته اللطيفه " لا لست غضبا " هدئت ليندا كثيرا بعد كلماته تلك لتقول بئبتسمتها الجميله " حسنا دعنى ادعوك على مطعمى الذى املكه انه قريب من هنا لتطيب جرحك "جائت الاجابه سريعه وتالقئيه " لم لا " ذهب المحقق مارك مع ليندا و سرعان ما وصلا الى المطعم كان قريبا بفعلا كما قالت ليندا خطا المحقق مارك اول خطوه داخل مطعم ليندا كان مليئا باالالوان الزاهيه والبمهجه و يحمل اجواء المرح والتفائل كان يشبه ليندا كثيرا فى جماليها و مرحها فيه كثيرا من الناس الذى تملاء ضحكاتهم المكان دخل المحقق مارك وليندا الى غرفه كتب عليها من الاعلى" المدير " دخل المحقق مارك ليجلس على الكرسى امام المكتب بينما ذهبت ليندا لاحضار بعض القطن الطبى و مطهر جراثيم لتضع بعضه على الجرح اصدر المحقق مارك اهات تدل على الالم لتقول ليندا بلطف وقد ابعدت يدها عنه " اسفه هل المتك " المحقق مارك " لا لا بائس لا دعى لكل ذالك " جلست ليندا على الكرسى الذى امامه لتتذكر ان كل ذالك بسببها لوانها لم تصدم به لما حدث كل ذالك لتقول معتذرتا " اسفه كل ذلك بسببى " المحقق مارك " قولت لا داعى لكل ذالك ليس ذنبك " حل صمت ثقيل على الغرفه ليقطعه المحقق مارك قائلا " هل هذا المطعم ملكك فعلا " ليندا " ليس ملكى انا وحدى لدي شريكه اسمها جانيت "صمتت قليلا لتكمل بحزن " لقد اشتره لى ولدى قبل وفاته بعامين "

هل سوف يكون هذا الحادث سببا فى بداية حكاية ليندا و المحقق مارك ام انها صدفه و ستنتهى بمرور دقائق ؟

وهل سوف يسمحها المحقق مارك على ما فعلته بسيارته ؟

لم تتعرف ليندا على القاتل فاهل يكون الحادث هو الاخر صدفه ؟


اسفه ياجماعه علشان الحلقه قصيره لكن ده الى لحقت اكتبو و اسفه كمان علة التاخير الان الكمبيتر اتعطل تانى :mad:وبعد ما صلاحنا النت التعطل هو كمان:frown: و الحلقه الجايه اخلصها بسرعه ان شاء الله :redface:

LoOoLy El Treikawya
15-09-2010, 09:10 PM
جميلة اوى يا مريم

ميهمكيش على التأخير

من رأيي يعنى قصتك ناقصها بس شوية تنظيم فى الكتابة وهتبقى رائعة

مريم عمر عادل
16-09-2010, 02:27 PM
صور الشخصيات



ليندا

http://files03.arb-up.com/i/00252/ug0pwtz2z59c.jpg



جانيت
http://files03.arb-up.com/i/00252/qakwh0sm72ln.jpg

المحقق مارك

http://files03.arb-up.com/i/00252/4aqurxuugsfo.jpg


السيده ماغي

http://files03.arb-up.com/i/00252/3gvh21wrqdxo.jpg

مريم عمر عادل
18-09-2010, 07:37 PM
جميلة اوى يا مريم

ميهمكيش على التأخير

من رأيي يعنى قصتك ناقصها بس شوية تنظيم فى الكتابة وهتبقى رائعة



تنظيم من نحيت ايه

LoOoLy El Treikawya
18-09-2010, 07:51 PM
الكتابة فى الحوار بالذات
يعنى مثلا يبقى فيه فصل بين كلام ليندا والمحقق مارك زى كدة

ليندا: .................كلام............

مارك: .............كلام.........

وبعض اخطاء املائية

لكن القصة رائعة جدا جدا

Mohamed samer
21-09-2010, 07:14 PM
بجد ممتازة ممتازة يا مريم كنت اتمنى اكون متابع من الأول
لأن بجد القصة مشوقة جداااااااااااااااااا
وياريييت القصة متخلصش , بجد قصة جميلة واسلوبك رائع
بس عارفة ,المشكلة الوحيدة فعلا
انك مهتمة بالمضمون وسيبا التنظيم الى قالت عليه الاء
اهتمى بالقصة شوية من ناحية الشكل والتنظييم العام
*علامات ترقييم , الوان مثلا ..
وخدى بالك من سرعة الكتابة وابقى راجعى الى بتكتبييه من تانى
و بجد اكثر من رااااائعة
... استمرى ...

Mohamed samer
21-09-2010, 07:18 PM
اه نسيييت

كنت عايز اعرف بس ايه سبب إختيارك للأسامى الغربـــية دى ؟؟

مريم عمر عادل
29-07-2011, 12:54 PM
اه نسيييت

كنت عايز اعرف بس ايه سبب إختيارك للأسامى الغربـــية دى ؟؟

والهي اعتقد ده نتيجة التاثر بالروايات الاجنبية :p

اصلي مش بقراء لكتاب عرب كتير يعني

Ismael Ibraheem
29-07-2011, 04:16 PM
اولا القصه اكثر من رائعه
ثانيا لماذا الشخصيات اجنبيه
يعنى بعد ما خلصت قراءه حسيت انى فى فيلم اجنبى
ثالثا اتفق مع كل من دعاكى للتنظيم ومراعاه الاخطاء النحويه
رابعا جميل منك ربط القصه بالقارئ عن طريق الاسئله
خامسا اتمنى لك التوفيق
تقبلى خالص تحياتى

LoOoLy El Treikawya
29-07-2011, 04:30 PM
شكرا يا مريم على القصة بس كمليها بسرعة عشان الواحد كدة بينسى الاحداث

smart5533
30-07-2011, 01:32 AM
بجد قصتك رائعه جدا
بس يلا كملى عشان احنا متشوقين جدا
وانا هشجعك عشان تكملى القصه الرائعه ديه

wonderhoho
31-07-2011, 12:13 PM
القصة بجد عجبانى اوى بس انا نفسى تكملى لان انا متشوق اوى اعرف الباقى

smart5533
31-07-2011, 10:07 PM
ايه يا بنتى مكملتيش القصه ليه روحتى فين