خالد مسعد .
30-12-2009, 02:21 PM
من كلام فضيله الشيخ: سفر بن عبد الرحمن الحوالي..برنامج تاريخ العقيده)
النظره اللادينيه(العلمانيه):
النظره اللادينيه العلمانيه تفترض ان الانسان جاء لهذا الكون عبثا وأنه نشأ كما ينشأ أي حيوان الا أنه متطور شيئا ما,هائم على وجهه يبحث عن الصيد,يأكل أي شيء لا يتقيد بحلال ولا يتقيد بحرام ومع الزمن ومع التطور كما يزعمون تشكلت الاسره البدائيه الهمجيه او المجتمعات البدائيه على الصيد فتره طويله ثم على الرعى الى آخر ذلك الظن الذي لا يقوم على أى أساس ولا تحقيق من العلم انما يفترض ان الانسان القديم-أول ما وجد على الارض-كان علي الصوره الهمجيه البدائيه وعلاقه هذا الانسان بالطبيعه هي علاقه العنف والقهر ويسمون هذا العصر العصر الحجري.
النظره الكتابيه:
هي ان آدم عليه السلام لما خلقه الله أراد أن يكون جاهلا وحرمه من شجره معرفه الخير والشر التي اذا أكل منها أصبح حكيما-اذ العلم عندهم محاربه للرب- والذي دله عليها كما في عقدتهم الحيه(الشيطان)فأكل منها فعاقبه الله بأن أخرجه من الجنه الى الارض,وأكل آدم من الشجره يعد عندهم الخطيئه الاصليه التي استحق الانسان عليها العقوبه الدائمه,وفي نصرانيه بولس المحرفه ان الناس جميعا والانبياء ظلو في لعنه الخطيئه حتي رأي الله أن يفديهم بأبنه الوحيد(المسيح)فصلبه ليفديهم تعالي الله عن ذلك علوا كبيرا.
نظره الاسلام:
توضح الشريعه الاسلاميه ان الانسان لم يكن همجيا بدائيا لا يعرف الكلام كما عند العلمانين كما تنفي الخطيئه الاصليه التي هي معتقد الكتابيين وتثبت ان الله تعالي كرم آدم حيث أنه بعد ما أخطأ ألهمه كلمات فتاب عليه وهدي وانتهي الموضوع(فتلقي آدم من ربه كلمات فتاب عليه انه هو التواب الرحيم) ولكن أخرجه الله تعالي من الجنه للابتلاء والامتحان وليس من أجل الخطيئه وفي الاصل آدم عليه السلام خلق للأرض(اذ قال ربك للملائكه أنى جاعل فى الارض خليفه),لم يرد الله تعالي لآدم ان يكون جاهلا بل علمه الاسماء كلها(وعلم آدم الأسماء كلها),تخيل ان حيوان يريد ان يعبر لك عن شعوره أو انسان لا يعرف الكلام كيف كان سيعبر ولو أن الناس لم يسمو الأشياء فكيف تكون طريقه التعبير ولكن الله تعالي كرم آدم بأن علمه الأسماء كلها و ورثت ذريته الأسماء منه ,فالفرق الهائل بين الأنسان والحيوان هو الكلام فالله تعالي كرم آدم وخلقه بيده الكريمه ونفخ فيه من روحه وأسجد له ملائكته وأستخلفه في الأرض أعطاه اراده يختار الخير أو الشر فميزه عن سائر المخلوقات فلم يكن الأنسان همجيا بدائيا أبدا.
هانى الشرقاوى
31-12-2009, 05:34 PM
حضرتك ليه بتنسب اللادينية للعلمانية
بتربط بينهم على أساس ايه طيب
؟؟؟
ليا صديق ملحد ( لادينى ) مش علمانى يعنى
هو أهله مسلمين
وكنا بنتناقش فى يوم عن نظرية التطور
وهو قالى هثبتلك ان التطور موجود فى القرأن نفسه
وقال الأية دى
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ
وقال : مين عرف الملائكة ان البشر هيعملوا كذا وكذا وكذا
يبقى أكيد كان فيه بشر فى الارض قبل نزول أدم ليها
وضحتله انه فاهم غلط وقلتله ان الملائكة عرفت ده من خلال كتابة اللوح المحفوظ اللى فيه أخبار الدنيا كلها وأفعال العباد ............
واستشهدت بالأيات دى
إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (3) وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ (4)" الزخرف
هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (29)"
. و يقول تعالى في سورة الكهف
"وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًأ (49)".
اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا (14)" الإسراء
ووضحتله ان نظرية التطور مخالفة لمبادئ الإسلام
وكان حوار طويل جدا
موضوع حضرتك فكرنى بيه
مشكلتنا هى الخلط
على كل موضوع حضرتك جيد
دمت بخير
Khaled Soliman
31-12-2009, 11:27 PM
حضرتك ليه بتنسب اللادينية للعلمانية
بتربط بينهم على أساس ايه طيب
؟؟؟
ليا صديق ملحد ( لادينى ) مش علمانى يعنى
هو أهله مسلمين
وكنا بنتناقش فى يوم عن نظرية التطور
وهو قالى هثبتلك ان التطور موجود فى القرأن نفسه
وقال الأية دى
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ
وقال : مين عرف الملائكة ان البشر هيعملوا كذا وكذا وكذا
يبقى أكيد كان فيه بشر فى الارض قبل نزول أدم ليها
وضحتله انه فاهم غلط وقلتله ان الملائكة عرفت ده من خلال كتابة اللوح المحفوظ اللى فيه أخبار الدنيا كلها وأفعال العباد ............
واستشهدت بالأيات دى
إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (3) وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ (4)" الزخرف
هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (29)"
. و يقول تعالى في سورة الكهف
"وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًأ (49)".
اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا (14)" الإسراء
ووضحتله ان نظرية التطور مخالفة لمبادئ الإسلام
وكان حوار طويل جدا
موضوع حضرتك فكرنى بيه
مشكلتنا هى الخلط
على كل موضوع حضرتك جيد
دمت بخير
ذكر المفسرون أوجها في بيان قوله تعالى: ( وإذا قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ) [البقرة: 30].
الوجه الأول: أن الملائكة قالت ذلك بعد إعلام الله تعالى لهم بطبيعة ذرية آدم عليه السلام، وأنهم يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، وهذا مروي عن ابن عباس وابن مسعود وقتادة وابن جريج وابن زيد وغيرهم كما نقل ذلك القرطبي وابن كثير،الدليل عن ابن عباس وابن مسعود أن الله تعالى قال للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة، قالوا ربنا وما يكون ذلك الخليفة؟ قال: يكون له ذرية يفسدون في الأرض ويتحاسدون ويقتل بعضهم بعضاً.
وقال قتادة: كان الله أعلمهم أنه إذا كان في الأرض خلق أفسدوا فيها وسفكوا الدماء، فلذلك قالوا: أتجعل فيها من يفسد فيها.
الوجه الثاني : أنهم لما سمعوا لفظ : خلفية ، فهموا أن في بني آدم من يفسد إذ الخليفة المقصود منه الإصلاح وترك الفساد، والفصل بين الناس فيما يقع بينهم من المظالم ويردعهم عن المحارم والمآثم فكيف سيصلح و يرد المظالم إن لم يكن هناك ظلم ومفاسد فكان فهم رائع من الملائكة؟؟؟؟؟؟؟.
الوجه الثالث: ما نقله القرطبي رحمه الله وغيره أن الملائكة قد رأت وعلمت ما كان من إفساد الجن وسفكهم الدماء، وذلك لأن الأرض كان فيها الجن قبل خلق آدم فأفسدوا وسفكوا الدماء.
فبعث الله إليهم إبليس ومن معه حتى ألحقهم بجزائر البحور وأطراف الجبال، ثم خلق الله آدم فأسكنه إياها. وهذا مروي عن ابن عباس وأبي العالية.
وعلي ما سبق لا يوجد أي شبهة للتطور أو أن البشر كان قبلهم بشر أو غير ذلك من التفاهات
كما أن الملائكة لم تعلم أن البشر سيفسدون في الأرض من اللوح المحفوظ
وليس للآيات التي ذكرتها بعد ذلك علاقة من قريب أو بعيد بالموضوع
كما أن الكاتب قد وفقه الله لما فيه الخير ولتعلم التالي قبل أن تنتقد أحد
تعريف العلمانية : لفظ العلمانية ترجمة خاطئة لكلمة Secularism في الإنجليزية ، أو ( Secularite ) بالفرنسية ، وهي كلمة لا صلة لها بلفظ (( العلم )) ومشتقاته على الإطلاق . والترجمة الصحيحة للكلمة هي (( اللادينية )) أو (( الدنيوية )) ،
وهذا نص التعريف من قاموس cambridge
secular /adjective
not having any connection with religion:
We live in an increasingly secular society, in which religion has less and less influence on our daily lives.
secular education
a secular state
secularism / noun [u]
the belief that religion should not be involved with the ordinary social and political activities of a country
وهذا نص التعريف من قاموس
oxford
secular adj. 1 not concerned with religion; not sacred; worldly (secular education; secular music). 2 (of clerics) not monastic.
secularism n. secularize v. (also -ise) (-zing or -sing). secularization n. [Latin saeculum an age]
لا بمعنى ما يقابل الأخروية فحسب ، بل بمعنى أخص هو ما لا صلة له بالدين ، أو ما كانت علاقته بالدين علاقة تضاد . تقول دائرة المعارف البريطانية مادة (Secularism) : هي حركة اجتماعية تهدف إلى صرف الناس وتوجيههم من الاهتمام بالآخرة إلى الاهتمام بهذه الدنيا وحدها. والتعبير الشائع في الكتب الإسلامية المعاصرة هو (( فصل الدين عن الدولة )) وهو في الحقيقة لا يعطي المدلول الكامل للعلمانية الذي ينطبق على الأفراد وعلى السلوك الذي قد لا يكون له صلة بالدولة ، ولو قيل أنها (( فصل الدين عن الحياة )) لكان أصوب ، ولذلك فإن المدلول الصحيح للعلمانية هو (( اقامة الحياة على غير الدين )) .
خالد مسعد .
01-01-2010, 11:10 AM
اللادينية مصطلح ليس المقصود مذهب منفصل إنما هي تفسير لكلمة علمانية وهي التي تبتعد عن الدين في كل شيء حتي أصبحت لا دينية أي لا دين لديهم يناقشونهم فيما بينهم لانهم فصلوا الدين تماما وقالوا أن الإيمان يجب ان يكون بالقلب فقط ولا يجب ان يتداخل الدين وشئون الدنيا .... ولا تعليق مني على هذا الكلام يكفي كلام علمائنا
وكذلك فإن العلمانيين مراتب ودرجات أولها العلمانية وآخرها اللادينية وهم اللذين وصلوا لأقصي درجة إلحاد للدين وفصله عن كل شي في كافة شئون حياتهم
وسأزيد على تفسير الآية التي شرحتها أن بعض المفسرين ذكروا ان الجن كان يعيش بالأرض قبل خلق آدم ومن هنا علموا انه سيفسد نظرا لطبيعة المخلوق الذي سبقه
وهذا يحتاج شرح كبير وسنفرد له موضوعات منفصلة باذن الله
وأخيرا حتي لا ندخل في أي باب من أبواب الجدل سيتم غلق الموضوع لان ما كتبته بأول الموضوع هو تفريغ محاضرة على قناة ( الناس - الرحمة ) لا أتذكر بالضبط أيهما لانها من فترة وكتبت في أول الموضوع ما يدل على ذلك
وأكرر نحن لسنا أهل علم نحن ناقلو علم بعد تدقيق ودراسه حتي نتبين الصحيح من المخطيء ولا نضيف حتي الموضوعات التي بها شك والموضوعات التي اختلف عليها أهل العلم نذكر بكافة اختلافاتها
خالد مسعد .
01-01-2010, 11:36 AM
وحتي يغلق هذا الموضوع سأشرح الفروق هنا ... والله المستعان
فالملحد هو من لا يؤمن بوجود خالق للكون وبالتالي لا يؤمن بوجود الله ولا رسله ولا دياناته ولا حتى وجود هدف من حياته ووجوده . والإلحاد في الغالب موقف متشدد كون الملحد يرفض (حتى تساؤلاته العقلانية) بخصوص نشأة الحياة وروعة الكون وعظمة الخلق وهو ماجعل البعض يصف الإلحاد برأس الجهل وقمة التعصب.. · أما الربوبي (وهو مصطلح ليس له علاقة بتوحيد الربوبية القاضي بإفراد الله بالخلق والملك) فيؤمن بوجود “رب” للكون ومدبر للحياة وتوصل بذاته إلى استحالة ظهور الخلق بدون خالق وقوة حكيمة .. غير أنه لا يؤمن بالأديان ذاتها ويعتبرها ابتكارا بشريا وموروثا ثقافيا يعتنقها الأفراد بحكم النشأة وموقع الولادة (وكان هذا في الحقيقة موقف نيوتن وانشتاين وداروين) …
· أما المتدين فهو من ينتسب لأحد الأديان بحكم الموقع أو الاعتقاد ويمارس طقوسا تعبدية يتواصل من خلالها مع الآلهه التي يؤمن بها .. وبالتالي قد يكون المتدين مسلما أو مسيحيا أو يهوديا ، كما يصبح من الجائز وصف الهندوسي والبوذي بالمتدين أو المتعصب …
· وبعكس ذلك (اللا ديني) الذي لا يرفض الدين بالضرورة ، ولكنه ينظر إليه كعلاقة خاصة بين الفرد (وما يؤمن به) دون أن يفرض قناعاته على غيره ضمانا لعيش المجتمع بسلام وتواؤم (وكثيرا ما نصف أحدهم بالعلماني بمعنى اللاديني !!!)
· أما العلمانية نفسها فمصطلح مخادع (كون العلم من ركائز الإيمان) ويعني غالبا فصل الدين عن الدولة .. وبالتالي ليس من الدقة وصف أحدهم بأنه “علماني” كون العلمانية وضعا عاما وتوجها سياسيا وثقافيا تقوده الدولة والمجتمع .. والمفارقة هنا أن العلمانية حين تطبق في أي مجتمع تعمل لصالح المتدينين أنفسهم كونها تضمن لهم حرية العبادة والاعتقاد (كما هي حال الجاليات المسلمة في الغرب) !
· أما التطوري أو الدارويني فيؤمن بنشوء الحياة وتطور الكائنات بطريقة الانتخاب الطبيعي (حسب النظرية التي وضعها تشارلز داروين ورأى فيها المتدينون فرضية بديلة لظهور الحياة) .. ولكن الحقيقة هي أن الدارويني قد يكون ملحدا يؤمن بنشوء الكائنات بطريقة ذاتية دون تدخل خارجي وقد يكون مؤمنا ومتدينا يؤمن بتطورها وتشعبها تحت مشيئة رب قادر وخالق مدبر !
· أما “اللاأدريون ” فهم ببساطة من عجزوا عن التوصل لشيء ولا يستطيعون نفي أو تأكيد وجود خالق للكون أو رسالة سماوية حقيقية .. ويطلق عليهم (اللاأدرية) كونهم يرون استحالة الجزم بمسائل كهذه لانتفاء الدليل وعجز العقل وغياب المنطق ( وقيل إنهم أكثر المفكرين تواضعا لأنهم لا يجزمون، ولا ينفون، ويعترفون بعدم الدراية والعلم) !!
Khaled Soliman
01-01-2010, 01:45 PM
بارك الله فيك أخي في الله الأستاذ خالد مسعد علي هذا التوضيح
ولا داعي لإغلاق الموضوع فقد تم الرد علي من إنتقد بغير علم أو دليل ولك أن تتفضل علينا بإكمال هذا الموضوع بمزيد من الشرح والتفصيل والتأصيل