مشاهدة النسخة كاملة : جديد اخبار الانترنت


شرقاوى
30-07-2006, 04:43 PM
<div align="center"><span style="color:#3366FF">أسماء جديدة في الإنترنت

http://news.bbc.co.uk/olmedia/1640000/images/_1642699_domains-ap300.jpg
موقع باسم دوت إنفو ينظم جهود الإغاثة في مركز التجارة العالمي


بدأت أسماء النُطق الجديدة تنافس بشكل جدي الأسماء القديمة المشهورة التي بدأت بها شبكة المعلومات الدولية.

فقد بدأت الشركات والمنظمات الأوروبية تلجأ إلى أسماء جديدة مثل دوت إنفو ودوت بيز بسبب قلة الأسماء المتوفرة لدى النُطق القديمة مثل دوت كوم.


وتقوم العديد من الشركات بشراء الكثير من الأسماء الجديدة بهدف تسهيل مهمة الزبائن والمستهلكين في العثور على المعلومات بأسرع وقت ممكن، بدلا من الانتظار لفترات طويلة في موقع واحد مزدحم.

كما تسعى شركة أفيلياس، وهي الشركة التي أوجدت نطاق دوت إنفو، إلى استرجاع الأسماء من الشركات أو الأفراد الذين يدعون ملكيتها.

وتعتبر عناوين، مثل دوت أنفو ودت بيز، من أوائل الأسماء السبعة التي أقرتها الهيئة التي تحكم الإنترنت، إيكان، في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2000.



المسافرون في نيويورك يراجعون موقعا باسم دوت إنفو



وكانت، أفيلياس، الشركة التي المسؤولة عن إدارة عنوان دون إنفو قد واجهت انتقادات على سماحها للشركات ذات العلامات المسجلة فقط باقتناء أسماء في نطاق دوت إنفو.

وتهدف الشركة من هذا الإجراء إلى إيقاف التجاوزات التي يقوم بها بعض الأفراد والشركات بتسجيل أسماء لمواقع غير موجودة أو غير حقيقية.

لكن دراسة أعدت حول أسماء المواقع التي تحمل نطاق دوت إنفو، وأجريت في الفترة التي فرضت الشركة فيها هذه القيود على اقتناء الأسماء، وجدت أن العديد من الأسماء المسجلة مع دوت إنفو هي غير حقيقية، وأن العديد من الأسماء العادية قد حصلت على تسجيل ضمن النطاق.

وستسعى أفيلياس الشهر القادم إلى استرجاع بعض هذه الأسماء من المضاربين من خلال تغيير القانون بحيث يسمح لها باستعادة الأسماء غير المستخدمة أو غير الحقيقية والتي تقدر بـ 10000 اسم.

ويقول رولاند لابلانتي، المتحدث باسم أفيلياس، إن الشركة تحدَّت حتى الآن 500 موقع يعتقد أن مضاربين اقتنوها، واتضح أن 450 منها لم تكن أسماء لشركات حقيقية. وهناك بعض الأسماء التي سجلت أثناء فترة فرض القيود قد عرضت للبيع في مزادات الإنترنت.

ويضيف لابلانتي أن أي شخص يفكر في شراء أي من هذه الأسماء سوف يبذر أمواله لأن هذه الأسماء غير قابلة للتحويل إلى أسماء أخرى لمدة مئة وثمانين يوما، إذا كانت قد اُقتُنيت بعد الحادي والثلاثين من أغسطس/أيلول الماضي.

وبالإمكان معرفة تاريخ شراء الموقع باستخدام خدمة البحث المسماة "هو إز" ("whois" ) في موقع أفيلياس. وقد بدأت بالفعل بعض مواقع دوت إنفو الجديدة بالعمل.

وبدأت شركة سوبارو لتصنيع السيارات بتسجيل اسم نطاق دوت إنفو لكل من نوع من أنواع سياراتها.

وهناك موقع ضمن نطاق دوت إنفو يجمع معلومات حول جهود الإغاثة، وقد أسس هذا الموقع في أعقاب الهجوم الإرهابي على مركز التجارة العالمي. وقد سجل حتى الآن نصف مليون نطاق في دوت إنفو، بينما يوجد هناك 25 مليون نطاق.

كما سُجل هذا الأسبوع 167000 اسم في نطاق دون بيز وكلها الآن مواقع عاملة، وبدأت الشركة التي تدير هذا النطاق، وهي نيولفيل، بتسلم طلبات التسجيل على أساس الأسبقية.








ويقول المدير التنفيذي لنيولفيل، دوج آرمنتراوت، إن التسجيل الآن يتم بمعدل 36000 في كل ساعة منذ افتتاح التسجيل يوم أمس، السابع من نوفمبر/تشرين الثاني.

ويذكر أن نطاق دوت بيز مفتوح للشركات فقط، لذلك فإنه من غير المتوقع أن تحصل مضاربات عليه، كتلك التي تسببت في خلق مشاكل لنطاق دوت إنفو. وإذا ما تقدم أكثر من شخص للحصول على اسم ما، فإن الشركة ستخبره بالطلبات المنافسة له. ويقول آرمنتراوت إن هذه الطريقة تسببت في انسحاب العديد من الطلبات أزالت أسباب الخلاف واحتمالات اللجوء إلى القضاء.

وأضاف أن نيوفيل تقوم الآن بتطوير وسيلة لتسهيل العثور على الأسماء المسجلة في دوت بيز.

ويذكر أن الطلبات على كلا النطاقين، دوت إنفو ودوت بيز، كثيرة بين الشركات الأوروبية، وإن معظم الطلبات قد جاءت من خارج الولايات المتحدة.

بدأت أسماء النُطق الجديدة تنافس بشكل جدي الأسماء القديمة المشهورة التي بدأت بها شبكة المعلومات الدولية.

فقد بدأت الشركات والمنظمات الأوروبية تلجأ إلى أسماء جديدة مثل دوت إنفو ودوت بيز بسبب قلة الأسماء المتوفرة لدى النُطق القديمة مثل دوت كوم.


وتقوم العديد من الشركات بشراء الكثير من الأسماء الجديدة بهدف تسهيل مهمة الزبائن والمستهلكين في العثور على المعلومات بأسرع وقت ممكن، بدلا من الانتظار لفترات طويلة في موقع واحد مزدحم.

كما تسعى شركة أفيلياس، وهي الشركة التي أوجدت نطاق دوت إنفو، إلى استرجاع الأسماء من الشركات أو الأفراد الذين يدعون ملكيتها.

وتعتبر عناوين، مثل دوت أنفو ودت بيز، من أوائل الأسماء السبعة التي أقرتها الهيئة التي تحكم الإنترنت، إيكان، في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2000.



المسافرون في نيويورك يراجعون موقعا باسم دوت إنفو



وكانت، أفيلياس، الشركة التي المسؤولة عن إدارة عنوان دون إنفو قد واجهت انتقادات على سماحها للشركات ذات العلامات المسجلة فقط باقتناء أسماء في نطاق دوت إنفو.

وتهدف الشركة من هذا الإجراء إلى إيقاف التجاوزات التي يقوم بها بعض الأفراد والشركات بتسجيل أسماء لمواقع غير موجودة أو غير حقيقية.

لكن دراسة أعدت حول أسماء المواقع التي تحمل نطاق دوت إنفو، وأجريت في الفترة التي فرضت الشركة فيها هذه القيود على اقتناء الأسماء، وجدت أن العديد من الأسماء المسجلة مع دوت إنفو هي غير حقيقية، وأن العديد من الأسماء العادية قد حصلت على تسجيل ضمن النطاق.

وستسعى أفيلياس الشهر القادم إلى استرجاع بعض هذه الأسماء من المضاربين من خلال تغيير القانون بحيث يسمح لها باستعادة الأسماء غير المستخدمة أو غير الحقيقية والتي تقدر بـ 10000 اسم.

ويقول رولاند لابلانتي، المتحدث باسم أفيلياس، إن الشركة تحدَّت حتى الآن 500 موقع يعتقد أن مضاربين اقتنوها، واتضح أن 450 منها لم تكن أسماء لشركات حقيقية. وهناك بعض الأسماء التي سجلت أثناء فترة فرض القيود قد عرضت للبيع في مزادات الإنترنت.

ويضيف لابلانتي أن أي شخص يفكر في شراء أي من هذه الأسماء سوف يبذر أمواله لأن هذه الأسماء غير قابلة للتحويل إلى أسماء أخرى لمدة مئة وثمانين يوما، إذا كانت قد اُقتُنيت بعد الحادي والثلاثين من أغسطس/أيلول الماضي.

وبالإمكان معرفة تاريخ شراء الموقع باستخدام خدمة البحث المسماة "هو إز" ("whois" ) في موقع أفيلياس. وقد بدأت بالفعل بعض مواقع دوت إنفو الجديدة بالعمل.

وبدأت شركة سوبارو لتصنيع السيارات بتسجيل اسم نطاق دوت إنفو لكل من نوع من أنواع سياراتها.

وهناك موقع ضمن نطاق دوت إنفو يجمع معلومات حول جهود الإغاثة، وقد أسس هذا الموقع في أعقاب الهجوم الإرهابي على مركز التجارة العالمي. وقد سجل حتى الآن نصف مليون نطاق في دوت إنفو، بينما يوجد هناك 25 مليون نطاق.

كما سُجل هذا الأسبوع 167000 اسم في نطاق دون بيز وكلها الآن مواقع عاملة، وبدأت الشركة التي تدير هذا النطاق، وهي نيولفيل، بتسلم طلبات التسجيل على أساس الأسبقية.








ويقول المدير التنفيذي لنيولفيل، دوج آرمنتراوت، إن التسجيل الآن يتم بمعدل 36000 في كل ساعة منذ افتتاح التسجيل يوم أمس، السابع من نوفمبر/تشرين الثاني.

ويذكر أن نطاق دوت بيز مفتوح للشركات فقط، لذلك فإنه من غير المتوقع أن تحصل مضاربات عليه، كتلك التي تسببت في خلق مشاكل لنطاق دوت إنفو. وإذا ما تقدم أكثر من شخص للحصول على اسم ما، فإن الشركة ستخبره بالطلبات المنافسة له. ويقول آرمنتراوت إن هذه الطريقة تسببت في انسحاب العديد من الطلبات أزالت أسباب الخلاف واحتمالات اللجوء إلى القضاء.

وأضاف أن نيوفيل تقوم الآن بتطوير وسيلة لتسهيل العثور على الأسماء المسجلة في دوت بيز.

ويذكر أن الطلبات على كلا النطاقين، دوت إنفو ودوت بيز، كثيرة بين الشركات الأوروبية، وإن معظم الطلبات قد جاءت من خارج الولايات المتحدة.

وانتظروا اخبار عن الانترنت جديدة من شرقاوى</div>