#16
|
|||
|
|||
2-البرادعى سوف يفتح الباب على مصراعيه-طبقا لمبدأ الليبرالية-لكل الفئات ليكون لهل وجود حر غير مقيد مثل البهائيين والقرانيين والشيعة وهذا ضد الإسلام . كان هذا هو الموجز وإليكم الأنباء بالتفصيل!!!!!!! البرادعي والشيعة الهيثم زعفان أثناء حوار الدكتور محمد البرادعي عن مشروعه الطموح بأن يكون رئيساً لمصر، مرت من بين شفتيه جملة شديدة الخطورة عن تعجبه من مصطلحي السنة والشيعة وأنه لا فرق عنده بين السني والشيعي. حين سماعي لهذه الكلمات جلست أتخيل البرادعي رئيساً لمصر، وكيف سيكون حال مصر مع الشيعة وحال الشيعة مع مصر في عهد مشتاق الرئاسة، الساعي لإلغاء المادة الثانية من الدستور المصري، والتي تنص على أن الإسلام هو المصدر الرئيسي للتشريع. فقفزت إلى مخيلتي عدة أمور من شأنها تطبيع مصر التام مع الشيعة، ومع الكيان الفارسي في عهد البرادعي؛ ومن بين هذه الأمور المتوقعة: أولاً... فتح كافة العلاقات الدبلوماسية مع الكيان الفارسي، ومن ثم تمكن الحرس الثوري من التجوال في شوارع قاهرة المعز بهوية واضحة وبمنتهى اليسر المصحوب بحماية المدرعات المصرية السنية، وهذا أمر من شأنه التعجيل بتنفيذ مخططات الكيان الفارسي الساعي لتطويق ديار أهل السنة والجماعة، وعلى رأسها مصر بعد أن صارت العراق رهن إشارة هذا الكيان الفارسي. ثانياً.... فتح باب السياحة الدينية على مصراعيه بحيث يتوافد آلاف الشيعة على مصر تحت ذريعة زيارة الأضرحة الوهمية الموجود منها بعض النسخ الوهمية عندهم، ومن ثم ستتمكن هذه الآلاف من ممارسة عقائدها الباطلة بإجماع علماء الإسلام في بقعة سنية طاهرة هي مصرنا الحبيبة، ناهيك عما يصاحب ذلك من خلخلة عقيدة أهل السنة في مصر. ثالثاً... سيسمح للشيعة بممارسة كافة وسائل وأساليب التبشير بالضلالات الشيعية في مصر سواء كانت وسائل إعلامية مقروءة ومسموعة ومرئية، أو وسائل تعليمية كالمدارس والجامعات، أو وسائل تثقيفية كالمراكز البحثية ودور النشر والمكتبات العامة، أو فنية كشركات واستوديوهات إنتاج الدراما الشيعية، أو اجتماعية كالمؤسسات التبشيرية ومنظمات مراقبة أوضاع الشيعة، وأخيراً دينية، كبناء مزيد من الأضرحة، والحسينيات والسماح بإقامة مجالس العزاء واللطميات والبكائيات وكل ما هو غم وبؤس وسواد ما أنزل الله به من سلطان. رابعاً... فتح المجال لكافة "مرتزقة التقريب" في مصر لأن يتحدثوا ويتحركوا بين القاهرة وطهران بمنتهى السهولة والتيسير، ومن ثم القبول بكافة تنازلات هؤلاء؛ القافزة فوق الاختلالات العقدية، والمتجاوزة عن السب والطعن في أعراض زوجات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه الكرام رضي الله عنهم. خامساً.... توفير المظلة التامة لكافة المرتديين عن دينهم، والتاركين لمذهب أهل السنة والجماعة لصالح عقائد الفرقة الشيعية الباطلة، حيث سيحتج حينها البرادعي بالمادة (18) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان- تلك المقررات الأممية التي أعتبرها البرادعي في ذات الحوار أعلى شرعية من الدستور المصري- حيث تنص المادة على أن " لكل شخص حق حرية الفكر والوجدان والدين، ويشمل هذا الحق حريته في تغيير دينه أو معتقده!!!!!!!، وحريته في إظهار دينه أو معتقده بالتعبد وإقامة الشعائر والممارسة والتعليم، بمفرده أو مع جماعة، وأمام الملأ أو على حده". سادساً.... سيسب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله سلم وسيطعن في أهل بيته علناً وفي كافة وسائل الإعلام، وستتوافر الحماية والمظلة الرسمية لهذه البذاءات تحت ذريعة حرية الرأي والتعبير أحد مبادئ حقوق الإنسان التي صكها الغرب وترعاها الأمم المتحدة، خاصة وأن حرية الرأي في مواثيق حقوق الإنسان غير مقيدة فهي مطلقة، وتقفز فوق كافة الحدود، ولا تكترث بأية اعتبارات دينية. وفي ذلك تقول المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: "لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفى التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود". سابعاً.... سيفتح الباب لزواج المتعة الشيعي في مصر، وستتسع معه رقعة الفوضى الجنسية والانحلال الخلقي واختلاط الأنساب، ولكن هذه المرة بحماية تشريعية يرعاها البرادعي رئيس دولة مصر السنية. إن الخطورة في كل التوقعات المستقبلية التي ذكرناها حال ما تمكن البرادعي من حكم مصر برعاية أمريكية ومباركة شيعية تكمن في أمرين: الأمر الأول... أن هناك تغييب حادث الآن للشريعة الإسلامية لصالح الأدوات العلمانية، وقد ترتب على هذا التغييب ضعف في الحصيلة والحصانة الشرعية لدى قطاع عريض من المجتمع المصري، فهو إذن غير مؤهل عقدياً لمواجهة فيضان الشبهات والضلالات الشيعية. الأمر الثاني... أن البرادعي نفسه له موقف شديد العداء من كون الإسلام منظم وضابط لحياة العباد، ومن ثم فهو يسعى لجعل مواثيق الأمم المتحدة هي المرجعية لكافة التشريعات المصرية بحسب تصريحه المعلن. وهنا نقطتين رئيسيتين في غاية الخطورة أنه لو أردنا تصنيف مضامين حقوق الإنسان على أنها تضم حقاً وباطلاً، وأن علينا أن نأخذ الحق ونترك الباطل، فإن شرط عدم التجزئة الذي اشترطته معاهدات حقوق الإنسان سيقف حجر عثرة أمام محاولات الانتقاء. أن المواثيق والقوانين بميراثهما الوضعي وخلفيتهما الغربية سيكونان هما الأصل المرجعي المهيمن لحقوق الإنسان. فهي لا تجعل المرجعية مرنة بحيث تتباين باختلاف المكان، وتحترم خصوصيات الشرائع السماوية ولكنها تتفرد بمرجعيتها الوضعية، والمرجعية الإسلامية في الحريات والحقوق الإنسانية إن قبلها المجتمع الغربي فهو يقبلها كتابعة لرؤيته هو، وذلك من باب الاستحسان لا الإلزام. وهاتان النقطتان فيهما إقصاء مبكر لسيادة الشريعة الإسلامية، فإما الرؤية الغربية أو الشريعة الإسلامية. وعليه فإن حال تطبيق الشريعة الإسلامية مع البرادعي سيكون أشد سوءاً، إضافة إلى أن أدواته العلمانية لن تقف عند حدود إقصاء ما تبقى من الشريعة فقط، بل ستمتد إلى خلخلة العقيدة السنية الصافية بالسواد الشيعي، ومن ثم سيتم تضييق الخناق على كافة الصادين للمد الشيعي والمنبهين لخطورته على عقيدة أهل السنة والجماعة، وحينها سيكون الطريق خال من كافة حوائط الصد، وخطوط الدفاع الأمامية، وسيكون معبداً أمام الشيعة كي ينشروا أباطيلهم وضلالاتهم العقدية في مصر، وبحماية من القصر الجمهوري، ساعين في ذلك لتشييع المصريين، واستعادة ما يسمونه إرثهم الفاطمي في مصر. وأتوقع حينها أن وتيرة الأحداث ستكون أسرع مما نتخيل، وأؤكد على أن نيران كسرى ستحرق عرش البرادعي نفسه. السؤال الأن هل مازال البرادعى هو أمل الأمة المنشود فى التغيير؟
__________________
|
#17
|
|||
|
|||
هل من قبيل المصادفة (إن صح التعبير) أن يبدأ البرادعى تدشين حملته الإنتخابية بزيارة مسجد الحسين والصلاة فيه ؟؟
المعنى واضح جدا فلا فرق عند البرادعى بين الصوفية ومن سار على نهج السلف الصالح من الصحابة والتابعين ولو فعل البرادعى غير ذلك لكان كاذبا فالرجل والحق يقال ليبرالى صادق فى الليبرالية لا فرق عنده بين سنة وشيعة ولا سنة وصوفية فهذه أشياء لا يفهمها ليبرالى ولا تخطر بباله أصلا ويعد ما فعله هذا دليلا على ليبرالية الرجل التى تكلمنا عنها. والسؤال الان أيضا هل الليبرالية (الحرية غير المنضبطة بضاط الدين) هو ما نصبوا إليه من تغيير؟؟؟ والسؤال الاخر هل أصبح شعب مصر مجموعة من الدراويش -معاذ الله-حتى يتحددمصيرهم على هذا النحو من مسجد الحسين مسجد المتصوفة وإنطلاقا من العتبات المقدسة؟؟؟؟!!!!
__________________
|
#18
|
||||
|
||||
للاسف دي اول مشاركة ليا في المنتدى بالرغم من انه فات مدة كبيرة علي تسجيلي فيه
معلش الشغل شوف باختصار لاني مش بحب الرغي احنا لا مع برادعي و لا مع غيره بس كلمة لله احنا تعبانييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يييين و علي اد ما تقول مش ممكن اللي احنا فيه تقولي معاه جنسية امركيه طيب قسما بالله لو هو امريكي ابا عن جد و هيرجع ليا : كرامتي حقي احترام الناس ليا كمدرسه يعدل من حالي انا و عيالي احس بالعدل و لو ليوم واحد في عمري اتنفس يوم واحد هو نضيف و الله لاختاره بس للاسف لا هون و لا غيره هيعمل كدة احنا فاقدين الامل او انا بالخصوص فقدت المصداقيه باي شيء او اي قيم او حقوق في المحروسة اللي ربنا يخرجني منها بدري و اخرج بخير |
#19
|
|||
|
|||
أنظروا ماذا قال البرادعى عن الحجاب هل هو فرض على المرأة كما يقول القران؟؟؟؟؟؟ قال البرادعي لصحيفة "المصري اليوم" عند سؤاله عن "حجاب" شقيقاته: "شقيقاتي لم يكنَّ محجبات، وأيضاً والدتى، والدتى أصبحت اليوم محجبة بسبب المناخ الاجتماعى الجديد".!!!!!!
__________________
|
#20
|
|||
|
|||
"مغازلة الأقباط"!!!!!
وفي محاولة على ما يبدو لمغازلة الأقباط في حالة نجاحه للترشح لرئاسة مصر في انتخابات 2011، قال البرادعي "أنه من حق أى مصرى حتى لو كان قبطيا أن يكون رئيسا للجمهورية ومع أن تتولى امرأة الرئاسة". يذكر أن ثلاثة أقباط قد أعلنوا ترشحهم لخوض انتخابات الرئاسة عام 2011، وهم الناشط الحقوقي ممدوح نخلة عن حزب "العدالة الاجتماعية"، ونائب رئيس الحزب "الدستوري الاجتماعي الحر"، ممدوح رمزي، ورئيس حزب "الاستقامة" - تحت التأسيس - عادل فخري. وكان البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ، قد عبر أكثر من مرة عن رفضه ترشيح الأقباط لرئاسة الجمهورية، ووصفها بأنها "محض خيال ووهم وكلام غير معقول".
__________________
|
#21
|
|||
|
|||
البرادعى يهدد بإنتفاضة شعبية اللهم سلم!!!!!
وذكّر البرادعي بأنه يطالب بإعطاء الشعب حقوقه فى إحداث إصلاح وتغيير بالطرق السلمية تجنبا لحدوث انتفاضة شعبية، وردا على سؤال بشأن ما إذا كان يرى أن هناك انتفاضة شعبية قادمة، قال البرادعى: "ستحدث انتفاضة شعبية عندما نرى انتفاضة شعبية"!!!
__________________
|
#22
|
|||
|
|||
البرادعى يطالب بتعديل الدستور
قال البرادعى: "لكى أكون صريحا فإنه ما لم تتم التعديلات الدستورية التى تحدثت عنها مرارا بأكملها وبدون أى استثناء لن أدخل أى انتخابات". ولكن هل هذه التعديلات تصب فى مصلحة الأمة؟؟ مثل تعديل المادة الثانية وحقوق المرأة والأقليات والحريات وخلافه لكى تتوافق مع مواثيق الأمم المتحدة والشرعية الدولية!!! وليس مع الشريعة الإسلامية.
__________________
|
#23
|
|||
|
|||
تم إرسال دعوة رسمية له..
تخصيص مقعد "للبرادعى" بجوار الوزراء فى القداس الخميس، 1 أبريل 2010 - 19:36 د. محمد البرادعى كتب جمال جرجس المزاحم ونورا فخرى أكد مصدر داخل المقر البابوى لـ"اليوم السابع" أن المسئول عن توجيه الدعوات للمسئولين والشخصيات الهامة لحضور قداس عيد القيامة المجيد قد أرسل يوم الأحد الماضى رسالة دعوة للدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، لحضور القداس يوم السبت المقبل، مشيرا إلى أنه تم تخصيص المقعد رقم 17 بالصف الأول للبرادعى بجانب الوزراء والشخصيات الهامة بالدولة. وأكد جورج إسحاق، عضو الجمعية الوطنية للتغيير، أن الدكتور البرادعى أراد توجيه تهنئة للأقباط بالعيد، بشكل شخصي، نافيا أن يصاحبه فى تلك الجولة، حيث قال إنه بصدد التوجه لقضاء العيد مع أسرته ببورسعيد. المصدر
__________________
|
#24
|
|||
|
|||
الكلام جميل
الكلام جميل لكن دعائى أن يمنحنا الله الصبر على هذه الفترة --- فالكل أصبح برادعى وزويل ومشرفه فى الكلام فقط
|
#25
|
|||
|
|||
البرادعي: لا أتصرف كمرشح رئاسي وكل الناس في مصر تريد التغيير وليس المثقفين فقط قال الدكتور محمد البرادعي في حوار مع صحيفة «الجارديان» البريطانية أن الحكومات الغربية تخاطر بخلق جيل جديد من الإسلاميين المتطرفين إذا ما استمرت في دعم الحكومات القمعية في الشرق الأوسط. وتابع البرادعي «أري تزايداً في التطرف في هذه المنطقة من العالم وأنا أفهم السبب. الناس يشعرون بأنهم يتعرضون للقمع من جانب حكوماتهم، يشعرون بأنهم يلقون معاملة ظالمة من قبل العالم الخارجي، يستيقظون في الصباح فماذا يرون؟ يرون أناساً يتعرضون لإطلاق النار ويقتلون،أناس جميعهم مسلمون، في أفغانستان والعراق والصومال والسودان ودارفور». وأضاف البرادعي «بالتأكيد هناك حكام ديكتاتوريون، ولكن هل أنت مستعد كل مرة ترغب في التخلص من ديكتاتور أن تضحي بأرواح الملايين من المدنيين الابرياء؟. كل الاشارات المنبثقة عن تحقيق تشيلكوت (لجنة التحقيق البريطانية المستقلة في الحرب علي العراق) تقول إن غزو العراق لم يكن بسبب أسلحة الدمار الشامل ولكن لتغيير نظام الحكم، ومازلت أطرح السؤال نفسه؛ في أي بند من القانون الدولي وجدتم ما يسمح بتغيير النظام؟ وإذا كان هذا انتهاك للقانون الدولي، من المسئول عن هذا؟». البرادعي اعترف بلسانه وفي وسائل الاعلام بمناسبة انتهاء خدمته لدى اسياده تحت واجهة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنه لم يذكر الحقيقة في موضوع امتلاك العرابق لأسلحة الدمار الشامل(وهو على حد تعبيره) يشعر بالاسى على ضحايا الشعب العراقي ، البرادعي الذي مهد للحرب على العراق وتدميره ، ان مجرمي الحرب ليسوا فقط بوش وبلير وراكبي الدبابات الامريكية . وتابع البرادعي أن شعبية الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في الشرق الأوسط والأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله ينبغي أن تكون رسالة للغرب، مفادها أن السياسي ليس فقط بشعبيته في الشارع لكنه بمدي قدرته علي تحقيق الرفاهية للمواطنين واحترام حقوق الإنسان». الأوضاع السياسية للسنة في إيران: بالرغم من كون أهل السنة يمثلون أكبر أقلية مذهبية في إيران، إلا إن مستوى تمثيلهم السياسي في البرلمان والتشكيل الوزاري لا يتناسب مع نسبتهم العددية، حيث منعوا من تمثيل برلماني يتناسب مع حجمهم الحقيقي، إذ لا يمثلهم في البرلمان سوى 14 نائباً فقط، وليس لهم أي وزن حقيقي في البرلمان بل يستغل وجودهم لأهداف سياسية بما ينافي مصالحهم، كما يتهم السنة في إيران الحكومة بإنجاح العناصر السنية الموالية لها وليست المعبرة عن مطالبهم. أضف إلى ذلك أن السني محروم من تولي المناصب العالية في الدولة كرئاسة الجمهورية أو رئاسة البرلمان مهما بلغ هذا المواطن من العلم ومهما نال من تأييد جماهيري، حيث أن الدستور الذي وضع على أساس عنصري وطائفي يشترط في الفقرة الخامسة من المادة الخامسة عشرة بعد المائة أن الاعتقاد بمذهب التشيع شرط أساس لتولي المناصب. ومن دلائل الصبغة الطائفية للدستور المادة 12 والتي تنص على مذهب الدولة: "الدين الرسمي لإيران هو الإسلام، والمذهب الجعفري الإثنى عشري"، وهذه المادة تبقى للأبد وغير قابلة للتغيير. وتركيز هذه الصبغة الطائفية في الدستور الإيراني تتكرر في مواد أخرى متعلقة مثلا بمجلس الشورى أو الجيش وقسم الرئيس: "لا يحق لمجلس الشورى الإسلامي أن يسن القوانين المغايرة لأصول وأحكام المذهب الرسمي للدولة" مادة 72، وتكررت في المادة 85: "إنني باعتباري رئيسا للجمهورية أقسم بالله القادر المتعال في حضرة القرآن الكريم أمام الشعب الإيراني أن أكون حاميا للمذهب الرسمي ...." مادة 121 . * قرار نجاد في ظل الواقع المتردي: وأمام هذه الأوضاع التي تتحكم في مصائر السنة في إيران، يجدر بنا أن نتأمل في خلفيات قرار الرئيس الجديد، محمود أحمدي نجاد، باتخاذ مستشار من أهل السنة يوجه الرئيس الإيراني إلى مصالح هذه الفئة المهضوم حقوقها منذ عقود في البلاد.. حيث جاء قرار نجاد في ظل ظروف أمنية وسياسية تشهدها البلاد والمنطقة بأكملها أهمها: ـ تصاعد الأصوات المنددة باضطهاد السنة في إيران، بما في ذلك جهات دولية ومنظمات حقوقية. ـ داخليا وجه النواب السنة في البرلمان رسالة هي الأولى من نوعها ـ بعد الغزو الأمريكي للعراق ـ إلى أربعة من المراجع الشيعة الكبار، نددوا فيها بما وصفوه بـ"التمييز الفاضح" ضد أهل السنة في إيران من قبل أجهزة الحكم، وقد وجهت الرسالة إلى اثنين من المراجع المعارضين، وهما آية الله حسين على منتظري وآية الله عبد الكريم موسوي أردبيلي، واثنين آخرين من المرتبطين بالسلطة العليا في طهران وهما آية الله فاضل القوقازي، الملقب بلنكراني، وناصر مكارم الشيرازي. ذكرت الرسالة أن أهل السنة يشكلون ما يزيد على عشرين في المائة من سكان إيران، وتساءلوا عما إذا كان تولى أصحاب الكفاءة والمؤهلات العلمية من السنة الوظائف القيادية والمسؤوليات الكبرى، كالوزارة ونيابة الوزراء والسفارة فضلا عن قيادة القوات المسلحة والمسؤوليات الرئيسة في القضاء، أمرا مخالفا للمذهب الشيعي المسيطر على البلاد، وأشاروا إلى أن أهل السنة محظور عليهم تولي تلك المناصب حيث لا يوجد سني واحد في مجلس الوزراء والمناصب الرئيسة في الوزارات والمؤسسات الكبرى، كما أن المحافظين ورؤساء الدوائر الرسمية في المدن والمحافظات التي يشكل أهل السنة الأغلبية المطلقة فيها مثل كردستان وبلوشستان وطالش وبندر عباس والجزر الخليجية وبوشهر وتركمن صحرا وشرقي خراسان، هم جميعا من الشيعة.. واشتكى النواب الإيرانيون السنة من عدم موافقة السلطات العليا على إقامة مسجد لهم في طهران رغم انتماء ما يزيد على نصف مليون من سكان العاصمة إلى المذهب السني، وقالوا في رسالتهم: "بينما هناك معابد وكنائس للأقليات الدينية مثل الزرادشتيين واليهود والنصارى في العاصمة، تواصل السلطات الحاكمة رفضها لبناء مسجد لأهل السنة في طهران".. كما ذكرت الرسالة أمور أخرى عديدة يعاني منها السنة في البلاد. ـ خارجياً أدانت منظمة (هيومن رايتس واتش) في تقريرها العالمي للعام 25م ما يتعرض له السنة من اضطهاد في إيران، وجاء في الشق المتعلق بالأقليات ما نصه: "لا يزال أبناء الأقليات العرقية والدينية في إيران عرضة للتمييز، بل وللاضطهاد"، وأشار التقرير إلى: "معاناة طائفة البلوش، وهم أقلية أغلب أفرادها من السنة ويعيشون في إقليمي سيستان وبلوشستان الواقعين على حدود البلاد، من عدم تمثيلهم في الحكومة المحلية". وأضاف البرادعي "إذا دعمت الليبراليين، والاشتراكيين المعتدلين، وكل فصائل المجتمع، فعند ذلك فقط سيتم تهميش المتطرفين" صدقت سوف تدعم كل مذهب وفكر إلا الإسلام دين المتطرفين وإذا قلت غير ذلك فأنت تخالف مبادئك مثل اللبرالية. . قائلا إنه لا يخشي ترهيب الأجهزة الأمنية، وأشار إلي أن العديد من الحكومات الغربية أعربت عن قلقها حول سلامته في مصر، في أعقاب التقارير الأخيرة عن اعتقال وتعذيب مناصريه من قبل الشرطة. وأضاف البرادعي «لا أعرف إلي أي حد سأكون موفقًا، لكن علي الأقل خلال الشهرين الآخرين فقط نجحت في تقليل خوف الناس، ونجحت في أن أجعل الناس تفهم أن هناك بديلاً لبن لادن والسلطوية». وقال: «لا أحاول التصرف كمرشح رئاسي، أريد فقط أن أنزل إلي الشارع وأستمع للناس ووجهات نظرهم المختلفة. وهذا أظهر أن المثقفين المزعومين والمتعلمين ليسوا فقط من يريدون التغيير في البلد، ولكن كل الناس، حتي من لا يقدرون الحرية السياسية فهم مازالوا بحاجة للطعام والسكن». وتابع البرادعي «إنه شيء جديد تمامًا علي المصريين، أن تجعلهم مسئولين عن مستقبلهم، لكن هذا ليس قهوة سريعة الذوبان: فهذا سيستغرق وقتًا، ومن الصعب جدًا تبديد خوف الناس ومنحهم الإحساس بالثقة».
ولك الله يا أرض الكنانة
__________________
|
#26
|
||||
|
||||
مشكووووووووووووووووووووووووووووور
__________________
w a5ern w l2owl Mara Ensan Msh Shayfk Mn Bara Ensan 7ass B2lbek 2bl Ma 3yno Tshofek Ya Malaky ... Manta wa7shny aywa wa7shny Wa 23esh ezaaay .. W May7rmnesh Mnk Wala Yb3dnesh 3nk 7beby ya 3omry Matsbnesh w7yat a8la 7aga 3ndk .. Tab 5aly el Donya Tday2k Yom Wshof ana Ha3ml aa Fel Donya
|
#27
|
|||
|
|||
عيب هذا الكلام
كل من تكلم فى الموضوع عرض وجهة نظره التى يراها صحيحة وطبعا الله وحده يعلم من المنافق وكان واجب عليك إذا كنت شايف واحد منافق تعرى وجهة نظره بالدليل وليس بالشتم ربنا يهدى
__________________
|
#28
|
|||
|
|||
انا عن نفسى مش نع البردعى او غيره انا مع الى يمشى فى وسط الناس ويحس بمشاكلهم
|
#29
|
||||
|
||||
لية كل الحرب دى ضد البرادعى
احنا عايزين التغير و كفاية كدة على الحكومة اوى و ربنا يسهل لهم و يسهل لنا البرادعى او غيرة المهم يكون حاسس بهموم الشعب المصرى المهم يكون شايف الصورة و الوضع على حقيقتة و نحن لا نريد بطل قومى بل نريد انسان مخلص يتقى الله فينا و يعيد ترتيب الانسان المصرى فى الداخل و الخارج و بلاش شعارات و كلام غير مسئول المصرى اصبخ كلمة على ورق
__________________
Mr Sayed Zakzouk A friend for all |
#30
|
|||
|
|||
اقتباس:
البرادعى ليبرالى لا يمكن أن يكون أمل الشعب فالشعب متدين بالفطرة ولا يقبل ليبرالية على النمط الأمريكى!!!!
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|