الكافي الكافي : المجلد الثامن............ صفحة (286)
وهذه الروايه وان كانت ضعيفه على ذمة المجلسي
ولكن تبقى سبا للمسلمين فى افضل كتبهم الكافي وصحيحه على ذمة من يقولون ان كل ما فيه صحيح
والروايه الاخرى فى البحار
لم يسلم حجاج بيت الله من اكاذيبهم
اهل مكه يكفرون واهل المدينه شر منهم واهل الشام شر من الروم
3- (مجلسي موثق11/219
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ أَهْلُ الشَّامِ شَرٌّ مِنْ أَهْلِ الرُّومِ وَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ شَرٌّ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ وَ أَهْلُ مَكَّةَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ جَهْرَةً .
ولنقرأ هذه الروايه ايضا
4- (مجلسي موثق11/220 -
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ( عليهما السلام ) قَالَ إِنَّ أَهْلَ مَكَّةَ لَيَكْفُرُونَ بِاللَّهِ جَهْرَةً وَ إِنَّ أَهْلَ الْمَدِينَةِ أَخْبَثُ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ أَخْبَثُ مِنْهُمْ سَبْعِينَ ضِعْفاً
الكافي : المجلد الثاني ............ صفحة (410)
5- (مجلسي حسن11/220
مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الْحَضْرَمِيِّ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَهْلُ الشَّامِ شَرٌّ أَمْ أَهْلُ الرُّومِ فَقَالَ إِنَّ الرُّومَ كَفَرُوا وَ لَمْ يُعَادُونَا وَ إِنَّ أَهْلَ الشَّامِ كَفَرُوا وَ عَادَوْنَا .
الكافي : المجلد الثاني ............ صفحة (410) و 411
اهل الشام شر من الروم الكفره وكل كافرون
ولمصر نصيب
9- (مجلسي حسن أو موثق22/236
عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَ الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ جَمِيعاً عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا ( عليه السلام ) قَالَ
سَمِعْتُهُ يَقُولُ وَ ذَكَرَ مِصْرَ فَقَالَ قَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وآله ) لَا تَأْكُلُوا فِي فَخَّارِهَا وَ لَا تَغْسِلُوا رُءُوسَكُمْ بِطِينِهَا فَإِنَّهُ يَذْهَبُ بِالْغَيْرَةِ وَ يُورِثُ الدِّيَاثَةَ.
لكافي : المجلد السادس (387)
لست ادرى كيف يتحدث عن الدياثه
من يجيزون للرجل ان يتمتع بامراه باجر لده ساعه او نصف
او من يجيزون للمراه امتهان المتعه وللرجال التعاقب عليها
وكذلك كان لعلمائهم اقوال
الخومينى فى المكاسب المحرمه
صفحه 252
والانصاف ان الناظر في الروايات لا ينبغى ان يرتاب في قصورها عن اثبات حرمة غيبتهم، بل لا ينبغى ان يرتاب في ان الظاهر من مجموعها اختصاصها بغيبة المؤمن الموالى لائمة الحق (ع) مضافا إلى انه لو سلم اطلاق بعضها وغض النظر عن تحكيم الروايات التى في مقام التحديد عليها فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الاخبار الكثيرة في الابواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الائمة المعصومون، اكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مسائيهم.
[ 252 ]
فعن ابى حمزة (1) عن ابى جعفر عليه السلام قال: قلت له: ان بعض اصحابنا يفترون ويقذفون من خالفهم فقال الكف عنهم اجمل ثم قال يابا حمزة ان الناس كلهم اولاد بغاة ما خلا شيعتنا (الخ). والظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم لكن الكف احسن واجمل لكنه مشكل الا في بعض الاحيان،
صوره من الكتاب
انظرو الى قول الخومينى
فالظاهر منها جواز الافتراء والقذف عليهم
إنا لله وإنا إليه راجعون
قذف المجوس وسبهم حرام
ولكن قذف وسب المسلمين والوقيعة فيهم والافتراء عليهم
وتكفيرهم وعلى راسهم اهل المدينة واهل مكة واهل الشام
اللهم نشهدك ان هذا الدين من صنع اعداء الاسلام
من صنع اعدائه من اليهود والمجوس والنصارى
فهل تشهدون معى يا إماميه
وتطرحون هذه الاقوال خالف ظهوركم